برنامج مباشر ومتكامل لمدة ١٠ أسابيع

هل سئمت من التوجيهات السطحية

التي تأمركِ كوني أنثى!

من دون أن تقدم لكِ دليلًا ملموسا عن المعنى
الحقيقي عن كيفية تجسديها وتفعيلها ؟

هل تسعين إلى
تعزيز قدرتكِ على استشعار و استقبال الحب
والرحمة لنفسك ولأطفالك أكثر ؟

هل تريدين أن تفعلي أنوثتك
بشكل حقيقي وتتصلي اكثر برحمك ؟

هل ترغبين أن تستمعي بعلاقتك
الزوجية و الجنسية أكثر ؟

هل تودين أن تفتحي قلبك وروحك لإستقبال
البركات الربانية الموجودة بداخلك ؟

قد تتساءلين الآن

هل يستحق تفعيل الأنوثة برنامج متكامل ؟

لو جسدتِ تجربة تفعيل الأنوثة والأمومة المقدسة كما أعيشها حالياََ، قد تجدين نفسكِ تدمعين من جمال هذه اللحظات.
ما الذي جعل السيدة مريم العذراء رمزاً خالداً للأنوثة المقدسة و تجسيد حي للطاقة الأنثوية في أسمى صورها ؟
في قصة مريم، نجد أعمق معاني الأنوثة التي تجمع بين القوة الداخلية، السكينة، التسليم الكامل لإرادة
الله، الاستكانة ، والسلام الداخلي . مما جعلها قادرة على استقبال الرسالة الإلهية وتحمل مسؤولية عظيمة بكل رقة وقوة.
دور مريم كأم للنبي عيسى يعكس أعلى مستويات الرعاية والحب الغير المشروط. رعايتها لابنها وعطفها اللامحدود يبرزان قوة الحب الأمومي، الذي هو جزء أساسي من الطاقة الأنثوية.
ليست فقط في الرحمة والحنان، بل في القدرة على
الاتصال العميق بالروح.
لقد أظهرت مريم كيف يمكن للمرأة أن تكون حاملة للنور، وأن تنسجم مع طاقة الكون لتؤدي دورها بكل إخلاص .
لذلك في هذا البرنامج ستُفعلين وتُجسدين الأنوثة والأمومة المقدسّة في حياتك .

كيف نشأت قصة البرنامج

كان اللقاء الروحاني العميق بين المعالجة الشعورية آلاء الشعار
ومدربة الحياة الروحية ليلى المختار نقطة تحول كبرى. من خلال هذا
التلاقي الكوني، شهدنا تحولًا هائلاً من الطاقة الذكورية إلى الطاقة
الأنثوية، واكتشفنا العقبات التي ترافق هذا الانتقال.
أسفر ذلك عن محادثات وتحليلات مذهلة، وتحولات عظيمة في واقعنا
وواقع العميلات التي تحولت من علاقة زوجية مشتتة إلى علاقة
متناغمة تملؤها الرحمة، المودة، والسكن. من هنا، أدركنا أهمية دورنا
الأنثوي الأصلي على الأرض، وأصبح لدينا رؤى حول كيفية إفشاء أسرار
الأنوثة التي اندثرت. برنامجنا يهدف الآن إلى استعادة هذه الأسرار، مما
يعيد التوازن بين الطاقة الذكورية والأنثوية ويساهم في تحقيق السلام
والتناغم الزوجي ورحلة الأمومة.

قصتنا مع التفعيل،

كيف غير التفعيل الأنثوي حياتنا؟

في بداية رحلتي نحو الأمومة، عانيت من اكتئاب ما بعد الولادة الذي أثّر بشدة على علاقتي بطفلي وزوجي. شعرت بالضياع في ظل غياب الدعم والمعلومات الكافية لتحسني.،

خلال هذه الفترة المظلمة، بدأت باختبار سلسلة من الصحوات العميقة، أدركت من خلالها أهمية العناية بالجانب العاطفي والنفسي والروحي للأم. كانت هذه الصحوات بمثابة بداية عملية تحول داخلية، و بدأت بالانسلاخ عن النسخ القديمة من نفسي، تلك التي كانت مثقلة بالآلام. بدلاً من ذلك، بدأت أتحد مع نسختي الأم الأنوثية الحالية، تلك المليئة بالحب والإرتباط نحو طفلي، وهو شيء كنت أعجز عن تحقيقه في البداية.

تحررت من البرمجيات التي كانت تقيدني عن ذاتي الحقيقية، والتي حدّت من قدرتي على الحب والتواصل. وبعدها انقلبت حياتي رأسًا على عقب، وبدأت أعيش تجليات وتحولات عظيمة في علاقتي بطفلي وزوجي. شعرت أنني لا أشفى فقط، بل أنني أستعيد قوتي كامرأة وأم، وأتجسد كنسخة جديدة من نفسي.

هذا التحول الروحي لم ينعكس فقط على علاقتي بهم، بل ساهم أيضًا في تطور مساري الشخصي كأم وامرأة، وأثر بعمق على مسار زوجي الشخصي والمهني. أصبحت رحلتنا العائلية رحلة من التطور المتبادل، حيث نمونا جميعًا معًا، نحتضن التغيير ونستقبل الطاقات الجديدة التي كانت دائمًا موجودة بداخلنا، ولكنها الآن تفيض بحب وقوة لم أكن أدركها من قبل.

كانت رحلتي مع الزواج مليئة بالتحديات، ووصلت إلى مرحلة كان فيها انهيار الزواج والانفصال حتمياً. في تلك اللحظة، بدأت أدرك أهمية الانتقال من طاقة الذكورة إلى طاقة الأنوثة.رغم أن طاقة الأنوثة كانت موجودة في بعض جوانب حياتي، إلا أنني لم أدرك عمقها الحقيقي حتى تلك اللحظة. أدركت أن بعض تصرفاتي كانت متأثرة بطاقة الذكورة التي لم تكن متوازنة مع طبيعتي الأنثوية. بعد الانفصال، شعرت بقوة رحمي، وكان ذلك هو النقطة التي بدأت منها رحلتي الجديدة والعودة لزوجي.تواصلي مع رحمي ساعدني في اتخاذ القرار الصحيح والعودة إلى طاقتي الأنثوية الأصيلة. بفضل هذا التحول، تغيّرت حياتي الزوجية نحو الأفضل، وأصبحت أكثر وعيًا بقوتي كامرأة.

الجوهر الأهم من ذلك كله

أنتِ تحملين في داخل رحمكِ قوّة روحية خلاّقة و اتصالاً مقدساً برب العالمين يُمكِّنكِ من التّسليم والإستكانة الواعية للإرشاد الإلهي لتعزيز حدسكِ ولتفعيل الهبات الربانية، احتضان دوركِ كمهد للحب ،الرحمة الإلهية ،والإبداع والشفاء في هذه الأرض.

كيف سيغير هذا التفعيل حياتك ؟

تحرر من قيد ووهم الزمن لعيش اللحظة باستمتاع بكل جوارحك وفك التعلق بتجاربك ونسخك السابقة.

تحقيق الاستنارة الروحية وادراك أن الأنوثة قوة كونية تعمل على مستوى الجسد والروح لتفتح أبوابًا جديدة من الوعي.

كشف الحجب المعرفية لرؤية الحقيقة، والمعرفة العميقة لعوالمك الداخلية كأنثى وكأم .

تناغم أكبر بعلاقتك الزوجية لمراحل لم تشهديها من قبل ومن خلال تناغم الانوثة والذكورة في داخلك.

إيقاظ قوة رحمك الكامنة للخلق والابتكار والإبداع وإشعاع أكثر لجمالك الداخلي والخارجي .

استقبال عميق وسخي رباني للنعم، وانفتاح أكثر لبركات زوجك وطفلك

انفجار ينابيع الحكمة المخفية التي تنبع من عمق تجربتك الروحية التي لاتكتسب من الكتب أو المعارف السطحية.

إحداث تشافي وتطهير عميق على مستوى الأم والجدة والأسلاف .

من خلال هذا التفعيل ستكتشفين

أن بداخلك طاقات شفائية

تتجاوز الشفاء الجسدي

ماذا ستتعلمين في برنامج تفعيل الانوثة

والامومة المقدسة ، ( ان طبقت طبعاً ):

  • قدرة سحرية على التفاعل بمرونة
    وسلام مع كل تحديات الحياة.
  • اتصال أكبر بأمومتك الفطرية الحدسية
    وتعميق علاقتك مع أطفالك بكل
    رحمة وحب.
  • تحرر مطلق وانغماس كامل في اللحظة
    دون أثقال الماضي.
  • إيقاظ مواهبكِ الخفية الفريدة التي لم
    تكوني على علم بها، واستثمارها في تعزيز
    وتحسين جوانب حياتك.
  • استقبال واعٍ للطاقة الجنسية ،تعزيز اتصالك
    بجسمك واستقبال طاقة الجنس بشكل
    عميق ومقدس.
  • احتضان دورتك الشهرية من خلال التعمق
    في فصولك الداخلية .
  • تناغم عاطفي عن طريق تعزيز روابط الحب
    مع شريكك وطفلك بعمق أكبر.
  • إبداع متفجر لطاقات رحمك الإبداعية
    والحدسية.
  • فيض البركات واستقبال واسع وسخي
    للهبات الربانية.
  • إشعاع أنثوي لجمالك الآخاذ من الداخل
    الى الخارج .
  • ادراك أكثر لدور الرجل في العلاقه واحتواء
    طاقة الذكورة بكل تقدير.
  • تفتيت المعيقات ال8 لإستقبال الأنوثة
    الفطرية.

استكشفي أعماق هذا البرنامج المتكامل والمباشر

تفعيل الأنوثة والأمومة المقدسة

( ثمانية أسابيع ، أكثر من 24 ساعة تدريب مباشر )

الأسبوع الأول:
إزالة العوائق لتطهير الجروح الداخلية

الأسبوع الثاني:
تفعيل الاستراتيجيات

الأسبوع الثالث:
الفهم والتكامل الطبيعي بين الطاقتين

الأسبوع الرابع:
التناغم الحميمي والتواصل

الأسبوع الخامس:
تفعيل الرحم المقدس

الأسبوع السادس:
استكشاف الأبعاد الروحية وتعزيز الفهم

الأسبوع السابع:
إحياء قوة رحمك

الأسبوع الثامن:
أسبوع التقييم النهائي

هل أنتِ جاهزة لتفعيل التواصل العميق
مع أنوثتك وأمومتكِ المقدسّة؟

هل أنتِ مستعدة لتفعيل حكمتكِ
وكنوزكِ الداخلية؟

هل أنتِ مستعدة لتعيشي التسليم
والإستكانة والتواصل العميق مع أطفالك
ومملكتك المقدسة؟

هل أنتِ مستعدة لعيش أسلوب
حياة أُمومي أٌنثوي مليئ بالحب والرحمة
كما لم تعرفيه من قبل ؟

هل أنتِ جاهزة للنهضة القادمة في حياتك؟

بعد سنوات من العمل مع آلاف النساء ومساعدتهن
في تحقيق تحولات عميقة في حياتهن، جمعنا خلاصة
هذه التجارب وأسرار الأنوثة والتّحول في برنامج واحد شامل.

هذا البرنامج ثمرة جهود طويلة وتجارب حقيقية ناجحة،
تهدف إلى نقلك إلى مستوى جديد من الوعي والاتصال
بذاتكِ الحقيقية. لا تفوتي الفرصة لتعيشي هذه التجربة الفريدة
لـتحققي التغيير الذي لطالما تطلعتِ إليه.

هذا البرنامج لكِ إذا:

تملكين الشجاعة لفتح قلبك
على الاستقبال وتفتيت الخوف

مستعدة لتقبّل قوة رحمكِ واستخدامها
لخلق التغيير و تلقي البركات والنعم

تشعرين بأن الوقت قد حان لاستعادة
دوركِ الأصلي كأنثى وأم

مستعدة لمواجهة الظلام الداخلي
وتحويله إلى نور

إذا كان جوابك نعم، إذاً استثمري في نفسك الآن،
وانضمي لبرنامج تفعيل أنوثتكِ وأمومتك المُقدسّة

حتى عرفك عن نفسي لازم تعرفي اني روح متعددة الشخصيات

رسالة روحي هو التأثير بالنساء وبالأمهات

بشكل خاص يعني تأثير بجتمع كامل

خصوصاً للأم العربية

قبل ما انا كون معالجة شعورية ومدربة تشافي للأمهات
بتعبير آخر أنا روح اختارت الوجود بالأرض لتعبر عن رسالتها
لتنشر الحب والسلام والتمكين وترسيخ القوة العاطفية
والروحية للأمهات وهدم البرمجات والأصنام الداخلية
وشفاء الصدمات والمعتقدات البالية لحتى كل أم وكل
أنثى تدرك مدى قوتها الروحية وتعمر بالأرض بسعادة
واستمتاع وتفعل المعجزات لنفسها ولأطفالها.

رسالتنا :

نلهمك لحتى تتشافي وتعيشي أمومتك بكل حضور وامتلاء
بالحب الحقيقي.

حلمنا :

كل أم تستشعر الجنة يللي بداخلها وتدرك مدى قوتها
وقداستها.

مهمتنا :

مشاركة النور وتفكيك البرمجات لرفع الوعي عند الأمهات
للرجوع للفطرة السليمة لينشأ جيل واعي متمكن من خلال
تشافي الأم وصدمات الأسلاف.

© Copyright - Alaa Alchaar